مديرية شؤون الادارية والخدمات الساندة
الشموخ بعد الجراح … مقداد الساعدي 1991


مقداد احد الأبطال في الحشد الشعبي والذي فقط ساقة دفاعاً عن ارض الوطن والمقدسات .
شارك مقداد في عمليات التحرير، وأنقذ عدداً من النساء والأطفال، ونجح في إفشال تقدم العدو، مما أجبرهم على الفرار ، لكنه ارتقى جريحاً في إحدى المواجهات.
اليوم، يسير مقداد بشموخ، بطرفه الصناعي، لكن بروحٍ لم تُكسر . يقف في كل محفل ، يروي قصته، يلهم الآخرين، ويؤكد أن البطولة ليست في الجسد، بل في الإرادة التي لا تنحني.